كُتّابنا

د. إبراهيم السعافين



أستاذ النقد الحديث بالجامعة الأردنية، حصل على ليسانس في اللغة العربية وآدابها عام 1966 والماجستير عام 1972 والدكتوراه عام 1978 من كلية الآداب جامعة القاهرة . عمل أستاذاً في الجامعة الأردنية وجامعة اليرموك وجامعة تنيسي الأمريكية وجامعة الملك سعود بالرياض وجامعة الإمارات العربية المتحدة وجامعة الشارقة. عمل رئيساً للتحرير وعضواً في هيئات التحرير والهيئات الاستشارية لعدد من الدوريات العلمية والثقافية في الأردن والعالم العربي، وشغل مناصب إدارية في عدد من الجامعات، وشغل منصب عضو مجلس أمناء في عدد من الجامعات ومؤسسات الجوائز، وشارك في التحكيم رئيسًا وعضوًا في لجان التحكيم في عدد من الجوائز والمهرجانات العربية، وهو الرئيس المؤسس لجمعية النقاد الأردنيين وعضو مراسل للمجمع العلمي الهندي منذ عام 1983، وكان رئيسًا للجنة تحكيم جائزة الرواية العربيّ العالمية (البوكر) وقد حصل على جائزة الدولة التقديرية في الآداب في الأردن عام 1993 وجائزة الملك فيصل العالمية عام 2001. له أكثر من35 مؤلفاً في النقد والدراسة والإبداع منها: الرواية العربية تبحر من جديد- دراسات في الرواية العربية، لهب التحولات- دراسات في الشعر العربي الحديث، المبحرون إلى أعالي النخيل- دراسات في أدب الخليج، عائلة بولد للفتيان من جزئين (ترجمة)، فخور بأن تكون أنت (ترجمة)، مقام النّخيل (شعر).

د. لطيفة الفلاسي



خبيرة تطوير مناهج اللغة العربية في وزارة التربية والتعليم، عملت، قبل ذلك، أستاذًا مشاركًا في قسم اللغة العربية بجامعة الإمارات العربية، عيّنت خلال عملها في الجامعة وكيلًا لكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية ومساعدًا لعميد الكلية لشؤون الطالبات، وانتُدبت مديرًا للمركز التربوي للغة العربية لدول مجلس التعاون الخليجي. حصلت على درجة الماجستير والدكتوراه في الجامعة الأردنية، وكان عنوان رسالتها في الدكتوراه "منزلة المعنى في نظرية النحو العربي"، وهي مهتمة بالبحوث والدراسات في مجال اللسانيات المعرفية والاجتماعية. صدر لها عدد من البحوث والكتب؛ منها: اللغة جدل الهوية والمعرفة، الوظائف النحوية بين المركزي والهامشي. تواتر الوظائف النحوية في مدونة المتعلم: دلالاته وتوظفيه في إعادة تشكيل خريطة النحو في التعليم. مفهوم الإحالة عند سيبويه: أبعاده وضوابطه، جهة الفعل في اللغة العربية، آليات التصنيف اللغوي بين علم اللغة المعرفي والنحو العربي. وإصدارات تعليمية أخرى للأطفال منها؛ الأنشطة اللغوية للأطفال، سلسلة أقرأ أكتب أنجح أفرح، سلسلة أحب القراءة، سلسلة كنوز العربيّة، 100 كلمة بصريّة، البطاقات التعليميّة، ألغاز مع الحروف والكلمات، صندوق المعرفة وغيرها. وقريبًا يصدر للدكتورة سلسلة جديدة بعنوان "القراءة بطلاقةٍ لفهمٍ أفضل" الكلمات البصرية والتراكيب الشائعة، عن دار أشجار للنشر والتوزيع.

د. نسيبة العزيبي


كاتبة من دولة الإمارات وتعيش مع أسرتها في إمارة أبوظبي. تحمل درجة الدكتوراة في الصيدلة وتعمل في مجال البحوث الدوائية والمخدرات. نُشر لها حتى الآن سبع قصصٍ مُصوّرة للأطفال، ورواية مصورة للناشئة بعنوان 'الغول ونبتة العليق'. قصتها تكشيرة كانت ضمن القائمة القصيرة في جائزة اتصالات لعام ٢٠١٣ عن فئة كتاب العام، وقصتها 'أمي غوريلا وأبي فيل' فائزة بنفس الجائزة عن فئة أفضل نص لعام ٢٠١٧. بعض قصص د. نسيبة مقررة في منهج اللغة العربية في دولة الإمارات، وجميعها من إصدارات دار أشجار للنشر والتوزيع في دبي. تقول د. نسيبة بأنها لا تعلم من أين تأتيها القصص أو لمَ تختار أن تزورها هي بالذات، لكنها تحب أن تفتح لها بابها وتستقبلها حين تفعل، وتجلس أمامها لتستمع لها جيدًا وهي تلح عليها بصوتها الهادئ الخجول. وربما لذلك، لا ترى نفسها تكتب لغاية غير الغاية التي تريدها القصة، والقصة فقط. لكنها تسعد بكل التأويلات والتفسيرات التي تطرأ على عقول قرائها وتتعلم منها الكثير.

أميرة المرزوقي



كاتبة لأدب الأطفال والناشئة من دولة الإمارات، كتبت قصتها "ورقة الحياة" الفائزة بجائزة ملتقى ناشري كتب الأطفال، وترشَّحَتْ ضمن القائمة الطويلة في جائزة الشيخ زايد للكتاب للدورة التاسعة 2014-2015 لفرعِ أدب الطفل والناشئة، كما ترشَّحَتْ ضمنَ القائمة القصيرةِ لجائزة اتّصالات لأدب الطِّفل للعام 2014، ضِمْن فئة كتاب العام للطفل، وكتبت قصَّتها "توّاق في مهبِّ الريح" التي دخلَتْ ضمن قائمةِ الكُتب الأفضل مبيعًا في دارِ أشجار لعام 2016، كما قدَّمَتْ أميرة المرزوقي وُرَشاً تدريبية في مجال الكتابة الإبداعية.

نورهان نور



كاتبة من مصر ومقيمة في دولة الإمارات، تعيش الكاتبة منذ الصغر في دولة الإمارات ونمت على أرضها مثل صغارها وأشجارها، ولهذا فهي تُحبُّ أن تُعرَّف بأنها إنسانة عربيّة تشمل كل عالمنا العربي وتؤمن أن كل التعاريف الأخرى تُضيُّق ما هو واسعٌ في الأصل. منذ أن عرفت أن قدرها أن تكون كاتبة، اتضحت لها الرؤية واتسعت الحياة، كما لو أن أحدهم أشعل الضوء وأزال الجدران في غرفة بدت ضيقة ومعتمة. ترى الكاتبة أن الحياة تتألَّفُ من كلمات وأدب، ودونهما ستسقط الحياة في ظلام الكآبة والجهل. صدر لها عام 2017 مجموعة قصصية للكبار بعنوان "حديثٌ بين المقاعد الشاغرة". كما سيصدر لها قريبًا الإصدار الأول في مجال أدب الأطفال مع حلول معرض الشارقة الدولي للكتاب عام 2019 بعنوان "الطائرة الورقيّة" برسوم الرسّام العالمي "باولو دومينكوني" عن دار أشجار للنشر والتوزيع. كما ترجمت الكاتبة عن اللغة الإنجليزيّة قصة للأطفال بعنوان "بيني ذو الزرِّ الواحد" من تأليف آلان ويندرام ورسوم كلوي هولويل هنتر وقصتيّ "البذرة السيئة" و "البيضة الجيدة"  للمؤلف جوري جون ورسوم بيت أوسوالد وجميع الكتب المترجمة صادرة عن دار أشجار للنشر والتوزيع.

عائشة المهيري



كاتبة لأدب الأطفال والناشئة من دولة الإمارات، عشقت الكلمة منذ طفولتها، ولطالما أُسرت بجمال كتب اللغة العربية والأدب والسير، وكان وجودها في أسرة تحب القراءة وتحث عليها دافعاً لها لأن تقرأ بشغف، أحبت تجربة هوايات كثيرة كالرسم والخط والإلقاء ولكنها عرفت ما تحب أكثر فتخصصت في اللغة العربية وآدابها وتخرجت من جامعة الإمارات العربية المتحدة، وعملت في وظائف مختلفة كلها في حب اللغة العربية، كان لها مشاركات كتابية مختلفة إذ نشرت بعضاً من المقالات وشاركت في فعاليات ولقاءات لغوية، وقراءات قصصية للأطفال، نشرت قصتين في سلسلة القراءة الميسرة للأطفال، عنبر والقلعة البعيدة و راكون السريع، وكتبت قصة قطورة وسديم، وقصة أنا حر وهي ضمن منهج اللغة العربية في الإمارات، وقصة من ينقذ الغابة ولها قصة تحت الطبع. تحب ثراء الحياة، والتجارب الإنسانية الصادقة، وترى أن القراءة طريق لتفتح العقل وتوسع المدارك وقوة اللغة، وترجو أن يكون لها دور فاعل في الحركة الأدبية في الإمارات.

سارة نعمان



مصممة ورسامة وكاتبة، تحب سرد القصص وكذلك رسم الصور في نفس الوقت. ولدت في جدة- المملكة العربية السعودية، وتقيم في ولاية فيرجينا- الولايات المتحدة الإمريكية. تخرّجت من كلية الفنون الجميلة (ألبا ALBA) في جامعة البلمند- لبنان، قسم تصميم غرافيكي. وحائزة على الماجستير في التصميم والإخراج الفني. عملت بعد تخرجها في مجال الدعاية والإعلان. وبعدها بدأت مشوار الرسم والتصميم كمهنة حرة كانت لديها عدة مبادرات كاريكاتورية لحملات توعية. ومؤخراً عُرفت باسم النحلة هلوزي، وهي شخصية كاريكاتورية إبتكرتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي قدمتها بقالب الكومكس الساخر تصف فيه التحديات اليومية للمرأة العربية. عُرف شغفها وحبها للكتابة والإلقاء منذ صغرها. ورثت موهبتها عن والدتها التي لطالما كانت الملهمة الدائمة لها. قراءةُ وجمع كتب الكومكس والقصص المصورة من هواياتها المفضلة. يمتاز أسلوبها القصصي بسرد تجسده الصور، فالكلمة والصورة وجهان لعملة واحدة لا يمكنها الفصل بينهما. لها رؤية خاصة في الكتاب ككيان، فحين تقوم بكتابة قصة جديدة لا يسعها إلا أن تستطلع هيكله وأجزاءه المختلفة كالشخصيات والألوان والتصميم. صدر لها عام ٢٠١٩ قصة بعنوان ”حكاية بيشابو“. من تأليفها ورسمها وتصميمها. كما سيصدر لها قريبًا مع حلول معرض الشارقة الدولي للكتاب عام ٢٠٢٠ كتاب من تصميمها ورسمها بعنوان ”النّاقة سبّاقة" ومن تأليف الكاتبة ”فرح بوبشيت“. وسيضاف إلى رصيدها قريباً كتاب جديد بعنوان ( كرتونة و حياتها المجنونة). وجميعها من إصدارات دار أشجار للنشر والتوزيع في دبي.

هدى حرقوص



كاتبة من لبنان، من حكايات ما قبل النوم لطفليها، وجدت نفسها في عالم الخيال الواسع والبياض المطلق، عالم قصص الأطفال. تقول الكاتبة هدى حرقوص إنها دخلت مجال أدب الطفل من نافذة أمومتها ويومياتها مع طفليها، حيث يحولها موعد نومهما إلى حكّاءة تعيد رؤية العالم بعينين طفوليتين لتبتكر القصص والأحداث المبهرة، وأحيانا إلى "أليس" المسحورة بعوالم الخيال في بلاد العجائب إرضاء لشغفهما بالقصص وخيالاتهما الواسعة. نشأت الكاتبة في بيت مهتم بالثقافة والأدب، وبدأت رحلتها الصحفية في جريدة النهار اللبنانية بالتزامن مع دراستها في الجامعة اللبنانية، متخصصة في اللغة العربية وآدابها. وهي مهتمة بالفنون على اختلافها، ثقافات الشعوب، الطبيعة، أدب الطفل وشؤونه التربوية. مؤمنة بمبدأ التربية بالحب وبأن التغيير العام في مجتمعاتنا يبدأ من الاهتمام بالتفاصيل الجمالية والتبشير بها وتعميم المعرفة. ترأست هدى حرقوص شعبة الكُتاب والثقافة في مجلة الصدى الإماراتية، وكانت عضوا في هيئة تحريرها على مدى 13 عاماً. تعمل اليوم مسؤولة إعلامية في مركز الجليلة لثقافة الطفل. صدرت قصتها الأولى "بيضاء الغمامة وشجرة القطن" في العام 2018 عن دار "أشجار"، وقد اختيرت القصة من قبل وزارة التربية والتعليم، لتكون ضمن منهج اللغة العربية للصف الأول التأسيسي في دولة الإمارات العربية المتحدة.

ميثاء الخياط



  كاتبة ورسامة ومدربة في أدب الطفل من الإمارات، وأم لخمسة أبناء.  في أقل من 10 أعوام، نشرت ميثاء أكثر من 160 إصدارًا موجهًا للطفل، حيث تُرجمت بعضها إلى الإنجليزية والتركية، وبعضها معتمد في بعض مناهج المدارس الحكومية والخاصة. حاز كتابها "طريقتي الخاصة" على جائزة أفضل كتاب في ملتقى الطفل في الرياض ٢٠١١، كما تم ترشيحه أيضًا لجائزة مارش لأفضل كتب مترجمة في بريطانيا سنة ٢٠١٣. وفاز كتاب "أطفئ الأنوار" بالمركز الأول لجائزة الملتقى العربي لناشري كتب الأطفال سنة ٢٠١٦. ومؤخرًا أصدرت روايتها الأولى لليافعين "طوفان" دار قنديل تحت ظل برنامج محمد بن راشد للكتابة. كما تكتب في برامج تلفزيونية للأطفال، من ضمنها مسلسل كرتوني إماراتي "حمدون"، وأيضًا النسخة العربية التي أطلقت حديثًا من برنامج افتح يا سمسم. صدر لها عن دار أشجار قصة "نقشون".

عائشة عبد الله الحارثي



كاتبة قصص أطفال ورسامة ومصورة، شاركت في العديد من المعارض. لها 16 إصدارًا في أدب الأطفال لدى عدد من الدور العربية المرموقة. حازت قصتها "الحنين" الصادرة عن دار أشجار على جائزة اتصالات عام 2018 عن فئة كتاب العام للطفل، كما صدر لها عن دار أشجار قصة بعنوان "أنا والوحش". تتمنى الكاتبة أن يثير أدب الطفل الذي تكتبه تساؤلات الأطفال، وأن يتمكن أيضًا من الإجابة على تساؤلاتهم الخاصة.
لدى الكاتبة مجموعة من الإصدارات مع دور نشر أخرى.

د. نوريّة العبيدلي



كاتبة أطفال من الإمارات، ولدت في إمارة أبوظبي وتعيش فيها مع زوجها وأطفالها. حاصلة على درجة الدكتوراة في التربية، وتعمل مستشاراً لشؤون الطلبة في جامعة خليفة بالإضافة إلى التدريس. تؤمن بالعمل التطوعي وخدمة المجتمع. اكتشفت د. نورية أهمية القصص حين كانت ترى اللهفة في أعين أطفالها وهي تسرد لهم حكايات ما قبل النوم، فقررت خوض تجربة الكتابة، والتي بدأتها عبر المشاركة في دورات الكتابة الإبداعية. لها حتى الآن أربع قصص ضمن سلسلة القراءة الميسرة وقصة روزي الجائعة ضمن مشروع صنع في الإمارات. تؤمن د. نورية بدور القصص وقراءتها للأطفال في إثراء مخيلتهم وحصيلتهم اللغوية وقدرتهم على التفكير والتعبير وتكوين الآراء وصقل الشخصية، وهي لذلك حريصة على المشاركة في فعاليات القراءة للصغار في معارض الكتب والمدارس حيث تقرأ لهم كتبها وكتب غيرها أيضاً. بالإضافة إلى الكتابة والقراءة، تحب د. نورية مشاهدة الأفلام والاستماع إلى الموسيقى وشرب القهوة.

سارَة الظّفيري



كاتِبَة مِنَ الكُويت، مُهتَمّة بالشّعر وَأَدب الطّفل، تعمل في قِسم الإِعلام لِوزارة التّجارة وَالصّناعة وَمُشرفة تَكوين الطّفل لِمَكتبة تَكوين. لَها شَغَف الْحِكاية وانعكاس أَثرها بِأعيُن الأَطفال، تُحب أن تَكون حَكواتيّة تَقلِبُ السّاعَة العاديّة لأَرانب تَتقافز وَأَعيُن يَملؤها الفُضول وَالأَسئلة، تُؤمن أَنّ الطّفولة تَبقى مَعنا إذا تَمسّكنا بِها وَعَرِفنا جَيّدًا أَينَ هِيَ فينا. صَدَرت لها قِصّة في أدب الطّفل عَن مَنشورات تَكوين "ما هُو شَكلُ قَلبي؟" وإصدارها الثاني عَن دار أَشجار في أدب الطفل بعنوان "مَصنعُ الأَحلام في رَأس جوليا" تزامنًا مع معرض الكويت الدولي للكتاب 2019.

صباح ديبي



كاتبة في أدب الطفل واليافعين، مدققة لغوية ومحررة، كتبت ما يزيد عن 50 قصة للأطفال في كتب مطبوعة وإلكترونية ومجلات. كما شاركت في كتابة بعض القصص لبرنامج افتح يا سمسم. صدر لها عن دار أشجار قصة للأطفال بعنوان "أسنان سامي". حازت على جائزة أفضل كتاب للطفل عن قصة (حيواناتي الغريبة) للفئة العمرية (3-5) في مهرجان الشارقة القرائي للطفل عام 2014. تحمل من الخبرة العملية والعلمية ما يزيد عن 8 سنوات في مجال الملكية الفكرية وحقوق المؤلف. كما شاركت في لجنة تحكيم لعدد من المدارس وتقييم النصوص لعدد من الجهات المختصة في الكتابة للطفل. 

فاطمة المزروعي



أديبة وروائية وشاعرة وقاصة إماراتية. رئيس قسم الأرشيفات التاريخية في الأرشيف الوطني التابع لوزارة شؤون الرئاسة، تكتب في الرواية والنقد والمقال والسينما والمسرح وقصص الأطفال والشعر. لديها عمود في صحيفة الرؤية بعنوان نقطة من أول السطر، كتبت في العديد من المجلات الثقافية والاجتماعية منها مجلة دبي الثقافية، مجلة أرى، مجلة الشارقة الثقافية، مجلة بنت الخليج، مجلة مرامي، مجلة تراث، مجلة الإمارات الثقافية مجلة الفجيرة الثقافية مجلة 999 وغيرها. لديها أكثر من 20 إصدار في الشعر والمسرح والقصة القصيرة وقصص الأطفال والرواية والمقال. شاركت في الكثير من الأمسيات الثقافية والمؤتمرات العلمية وقدمت العديد من الورش التدريبية في القصة والرواية، كما تم استضافتها في العديد من البرامج الثقافية والاجتماعية. فازت بتسعة عشر جائزة في مجال الأدب والثقافة أهمها جائزة العويس لأفضل عمل ابداعي وثقافي لعام 2013 عن رواية العتمة، وجائزة الشيخة شمسة بنت سهيل للأدب والثقافة عام 2013 وجائزة الإمارات للرواية عام 2017 عن روايتها قصتي الأخرى. صدر لها عن دار أشجار قصة للأطفال بعنوان "الأميرة مهرة".

سماح أبو بكر عزت



كبير معدي ومقدمي البرامج بالتليفزيون المصري وكاتبة أطفال. تحرر أول صفحة متخصصة للأطفال في الصحافة اليومية المصرية في جريدة "الوطن". وتقدم برنامجًا للأطفال بعنوان (احكي يا ماما سماح) على شاشة التليفزيون المصري. كما أنها كاتبة بمجلة "العربي الصغير" ومجلة (قطر الندى) التي تصدر عن هيئة قصور الثقافة بجمهورية مصر العربية. بالإضافة إلى تحريرها لباب شهريّ بمجلة (علاء الدين) الصادرة عن مؤسسة الأهرام. ومشاركتها بكتابة حلقات (عالم سمسم) للموسم الثاني. لديها أكثر من أربعين إصدار للطفل مع العديد من دور النشر بمصر والخارج مع كبرى دور النشر في العالم العربي. ومنها إصدار عن دار أشجار بعنوان "سرّ القبعة الصفراء". كما للكاتبة إصدارات أخرى عديدة مع دار أصالة ببيروت، دار أكاديميا ببيروت، دار البنان ببيروت، دار البرج ميديا بأبوظبي، دار الهدهد بدبي، الدار المصرية اللبنانية، دار نهضة مصر، دار البستاني وغيرها.

حصة جوعان المزروعي



كاتبة في أدب الأطفال من دولة الإمارات. ولدت في أبوظبي وتعيش فيها مع زوجها وأطفالها الثلاثة. اكتشفت حبها لكتابة قصص الأطفال بعد مشاركتها في دورة للكتابة الإبداعية عام 2011. وبعدها بوقت قصير كتبت ثلاث قصص في سلسلة القراءة الميسرة والتي تدرَّس حاليًا في منهج اللغة العربية في الدولة. صدر لها أيضًا قصة "عندما صارت نور أميرة" عام 2015 وقصة "لا أريد أشياء الكبار" عام 2015 و"معطفي القرمزي" عام 2018. الكاتبة حصة متخصصة في هندسة الشبكات، ولها مشاركات في إعداد وتطوير مشاريع إلكترونية، وترى بأن ذلك يشكل، مع كونها أم وكاتبة، نسيجًا يمدها بالإلهام الذي تستعين به في كتاباتها. تحب الكاتبة ممارسة الرياضة وكثيرًا ما تصحب أسرتها الصغيرة للمشي على شاطئ القرم الجميل. للكاتبة مساهمات في العديد من الأعمال التطوعيّة المجتمعية. أما أقرب الأعمال إلى قلبها فهو مجالسة الأطفال وسرد الحكايات لهم. جميع كتب حصة المزروعي من إصدارات دار أشجار للنشر والتوزيع.

جيكر خورشيد



كاتب سوري، يقيم في مدينة لاهاي بهولندا. درس اللغة العربية في جامعة حمص، وكتب للأطفال العديد من القصص والأشعار والمسرحيات، طُبع منها ما يزيد عن 200 كتاب، ونشر العشرات منها في المجلات والمواقع التعليمية. قام بتأسيس أول مجلة أطفال باللغة العربية في السويد "مجلة ألوان أوروبا"، والتي تصدر فصليّا منذ سنتين وتوزع في بعض الدول الأوروبيّة، ويكتب في مجلة ماجد القصة والشعر. كتب أناشيد للأطفال لبعض القنوات العربية، وتعاون مع مكتبة ميونيخ الدولية لنشر القصص العربية في أوروبا والعالم. حصل على العديد من الجوائز كجائزة الشارقة للإبداع العربي عام 2006 عن قصته "ابن آوى والليث"، وجائزة مكتب التربية العربي لدول الخليج عام 2018، وجائزة الملتقى العربي لناشري كتب الأطفال عام 2019، ووصل كتابه "أنا لستُ أنت" إلى القائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب عام 2019. نشر مع دار أشجار قصة الحمار والبلبل.

قاسم سعودي



شاعر وصحفي من العراق، مواليد بغداد 1969، عضو الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق، رئيس الهيئة الإدارية لنادي الشعر في الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق 2015 و 2018، صاحب مشروع " تعال نكتب في بغداد " لتعليم طلاب المدارس الإبتدائية كتابة القصة القصيرة للطفل 2016 . 2017 . 2018 الذي صدر عن الكتاب القصصي " مغامرات البالون بوبو "، صاحب منشورات مصابيح لكتاب الطفل في بغداد . حاصل على المركز الثالث بجائزة الشارقة للإبداع العربي الدورة 12 عام 2009 في أدب الطفل عن مجموعته القصصية " حكايات الدرهم الذي كان يغني " والتي صدرت عن دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة عام 2010 وصدرت طبعتها الرابعة عن دار الهدهد الإماراتية عام 2016 .. له العديد من النصوص والمقالات المنشورة في الصحف والمجلات العراقية والعربية. صدر له عن دار أشجار قصة "الإوزة التي تصطاد النجوم" ومجموعة قصصية للأطفال بعنوان "الزرافة التي تعشق الطيران".

علي السبعان



شاعر وإعلامي سعودي مقيم في دولة الإمارات منذ عام 1998، مهتم بالموروث الشعبي وشغوف بالميثولوجيا الإنسانية والتراث الشفهي للشعوب. بدأ مسيرته المهنية محررًا صحفيًا حتى تسلّم مهام سكرتير التحرير في مجلة "جواهر" المعنية بالشعر والموروث الشعبي في منطقة الخليج، إضافة إلى كونه عضواً في لجنة إعداد وفرز الألغاز الشعرية لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم. شارك السبعان في العديد من الأمسيات والندوات واللجان المتخصصة في دراسات الأدب الشعبي في المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ودولة الكويت وسلطنة عمان، وعمل عضواً في لجان التحكيم لدورات عديدة من المسابقات الشعرية لوزارات التربية والمسابقات الجامعية وبرامج التلفزيون. صدر له كتاب بعنوان "سبعانيات" في العام 2007 عن دار الصدى للنشروالطباعة والتوزيع. كما سيطلق باكورة إنتاجه في مجال أدب الطفل عبر معرض الشارقة الدولي للكتاب عام 2019، وهي قصة مستوحاة من التراث الشفهي لمنطقة عسير في جنوب السعودية، بعنوان "كيف فقدت البومة منقارها"، صادرة عن دار "أشجار للنشر والتوزيع".

ناصر الدوسري (السيد نون)



كاتب لأدب الطفل والمسرح والتلفزيون من دولة الكويت، شارك في العديد من المسرحيات والأنشطة التابعة لوزارة التربية. صدر له عن دار أشجار أول إصداراته “حكاية بذرة” و "بصمات عزيز" بالاضافة إلى عملين آخريْن طور التنفيذ. يكتب السيد نون للأطفال بهدف أن يثري أدب الطفل بمحتوى قصصي هادف، يحمل بين طياته قيمًا ومبادئ تحاكي مجتمعنا العربي. ويسعى، وكله أمل، إلى أن يكون الكتاب صديقًا للأطفال، وأن تعتاد أيديهم الصغيرة على مصافحة أوراقه بدلاً من ملامسة الشاشات الإلكترونية. يذكر الكاتب في بداية حياته كأب أنه واجه صعوبة في إيجاد محتوى قصصي يعالج مشاكل معينة رآها في سلوكيات أطفاله، وهناك كانت نقطة البداية بالنسبة للكاتب. وبدأ رحلته في أدب الطفل، ومع كل عقبة يواجهها في التربية، يجني بها ثمار قصّة جديدة ترسّخ قيمًا في صغاره وصغار الآخرين. كما أنّ الكاتب يُبدي امتنانه لدار أشجار حيث انطلقت من هُنا أولى أعماله. ويقدّم الشكر لكل القائمين في دار أشجار لجهودهم ودعمهم ونصحهم. كما يتوجه بالشكر لدولة الإمارات ولكل من يسعى لنهضة أدب الطفل العربيّ.
الرجوع إلى الأعلى